حقائق حول تجارة الحمير… مقتل 1.8 مليون حماية والطلب يزيد عن 10 ملايين حمار
رصدت “أجري توداي”، عددا من الحقائق العلمية وفقا لتقديرات خبراء في الانتاج الحيواني، والتي تتمثل في:
– العديد من البلدان، تضاعفت أسعار الحمير خلال السنوات الأخيرة، وهو ما دفع اللصوص لأن ينشطوا في هذا المجال، فباتت العديد من الأسر غير قادرة على الحصول على حيوان جديد.
– الضغط الدولي في هذا المجال بدأ يؤتي ثماره. فقد حظرت أوغندا وتنزانيا وبوتسوانا والنيجر وبوركينا فاسو ومالي والسنغال على الصين شراء منتجات حميرها.
– 1.8 مليون حمار يقتل سنويا للاتجار في جلودها وذلك بحسب منظمة الملاذ الآمن للحمير.
– يزيد الطلب عن 10 ملايين حمار سنويا.
– تراجع عدد الحمير في الصين من 11 مليون حمار في عام 1990 إلى ثلاثة ملايين اليوم.
– سعر كيلو جيلاتين إيجياوو الذي ينتج من غلي جلد الحمير يصل إلى 388 دولارا للكيلوجرام.
– أوغندا وتنزانيا وبتسوانا والنيجر وبوركينا فاسو ومالي والسنغال حظرت بيع منتجات الحمير للصين.
– الحمير على مستوى العالم تواجه أزمة في ما يتعلق بأعدادها، بسبب الطلب الكبير على جلودها في الصين.
– تستخدم في إنتاج أغذية صحية وعقاقير الطب التقليدي.
– يحظى لحم الحمير بشعبية في الصين.
– تراجع كبير في عدد الحمير بالصين، بسبب حقيقة تباطؤ تكاثرها.
– اضطر الموردون للبحث عن مصادر بديلة خارج الصين.
– هيئة أوكبيكرس الخيرية للصحفيين الاستقصائيين المعنيين بالبيئة والحمير ومقرها جنوب أفريقيا، حالات تعرضت فيها الحمير لانتهاكات قبل قتلها.
– جلود الحمير عندما يتم غليها تنتج نوعا من الجيلاتين بني اللون، يُعد عنصرا رئيسيا في منتجات “إيجياوو” الغذائية والطبية التقليدية التي تحظى بشعبية.