الأخبار
المستثمرون: 10 مشاكل تواجه صناعة نباتات الزينة وإنتاج الزهور في مصر
>> 7 حلول أمام وزير الزراعة لزيادة الصادرات إلي مليار دولار
تقدم المستثمرون بقائمة طلبات للحكومة ووزارة الزراعة لحل مشاكل الإستثمار في مجال نباتات الزينة وزهور القطف لزيادة الصادرات المصرية إلي الخارج والوصول بهذه الصادرات إلي مليار دولار سنويا، ومن المقرر أن يتم عرض مشاكل وحلول قطاع إنتاج نباتات الزينة وزهور القطف في مذكرة رسمية يتم عرضها علي الدكتور عزالدين ابوستيت وزير الزراعة.
وشملت مطالب المستثمرين ما يلي:
- المشكلة الأساسية التي تواجهنا في عمليات الاستيراد هي الزيارات الفنية للجان، وإجراءات لجنة التفتيش.
- الفحص في المطار يتم من عدة جهات.
- أعضاء اللجان يجتمعون من مدن متعددة.
- تعدد اللجان مثل لجنة للتفتيش، وأخرى للمتابعة، والتقدم إلى كل لجنة بسجل المستوردين، وسجل تجارى، وبطاقة ضريبية، يعنى نفس المستندات.
- كلما استوردت 100 شتلة يتم تشكيل لجنة فحص وأمر بجميع الإجراءات نفسها.
- صعوبة إجراءات الموافقة على التصدير.
- تصدير التقاوى والبذور يتم بكميات قليلة جدا وبالتالي تكون قيم الصفقات صغيرة ومدة التنفيذ لا تحتمل كل هذا الوقت الذى تستغرقه الموافقات ولا تكاليفها.
- تصدير شتلات الفاكهة يحتاج إلى إجراءات طويلة وموافقات متعددة.
- كل نوع من أنواع الشتلات يحتاج إلى موافقة منفصلة من مكان منفصل.
- صعوبة قواعد الاستيراد لنباتات الزينة والزهور لاختلاف طبيعة كل منهما وضرب مثلا باستيراد أبصال الليليام التي تكلف المستورد 20 ألف جنيه مصاريف ورسوم وهو ما يفوق سعر الرسالة ذاتها.
وأعد المستثمرون عددا من التوصيات لحل العقبات التي تواجه صادرات مصر من نباتات الزينة وزهور القطف والتي شملت:
- اختصار اللجان الثلاثة ” المطار، والتفتيش، والتفتيش الحقلى” التي توافق على الاستيراد في لجنة واحدة تجمع كل التخصصات اختصارا للوقت خصوصا أننا نتقدم إلى كل لجنة بسجل المستوردين، وسجل تجارى، وبطاقة ضريبية، يعنى نفس المستندات.
- دراسة تجربة هولندا وتطبيقها وخاصة في ضوابط وإجراءات إستيراد وتصدير نباتات الزينة والزهور،
- الفصل بين نباتات الزينة والخضر في قواعد الاستيراد لاختلاف طبيعة كل منهما وضرب مثلا باستيراد أبصال الليليام التي تكلف المستورد 20 ألف جنيه مصاريف ورسوم وهو ما يفوق سعر الرسالة ذاتها.
- ضرورة إقامة منطقة حرة وسوق دولية لنباتات الزينة فيها كل اللجان التي تمنح موافقات التصدير والاستيراد، إضافة إلى الحجر الزراعى.
- فتح الاستيراد من بعض الدول المغلقة، مثل إستيراد أشجار الزيتون من دولة المنشأ بدلا من دولة أحتياطي كما يحدث مع المغرب بدلا من أسبانيا، وهو ما يزيد التكلفة على المستورد.
- لا بد من قيام كيان سواء كان جمعية، أو رابطة تجمع المستثمرين في نباتات الزينة وزهور القطف.
- تسهيل وتسريع إجراءات الموافقة على التصدير.
- يمكننا اعتماد اللوط المحلى مثلا، أو اعتماد شركة أو مشتل لنوع معين من الشتلات أو البذور.