الأخبارالصحة و البيئة

11 معلومة عن الإنتشار السريع لفيروس كورونا الجديد في إنجلترا

>>لا تعد هذه المرة الأولى التي يتحوّر فيها فيروس كورونا الذي بدل حال العالم منذ ظهوره أواخر ديسمبر الماضي

 

الانتشار السريع لعدوى كوفيد-19 في جنوب شرق إنجلترا،  يثير حالة من القلق لدي سكان كوكب الأراض بسبب ما أعلنته بريطانيا عن سلالة جديدة أشد خطورة لفيروس كورونا المستجد.

وتنشر «أجري توداي» عددا من المعلومات عن هذه السلالة في الآتي:

  • لا تعد هذه المرة الأولى التي يتحوّر فيها فيروس كورونا الذي بدل حال العالم منذ ظهوره أواخر ديسمبر الماضي في الصين، كما أنها قد لا تكون المرة الأولى التي تتغير فيها المادة الوراثية للفيروس.
  • بحسب تصريحات لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، فإن السلالة الجديدة VUI-202012/01، قد تكون أكثر قابلية للانتقال، بنسبة 70 %.
  • هناك 23 تغيرا مختلفا مع هذه السلالة الجديدة.
  • تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية لوجود السلالة الجديدة، وضرورة تحليل البيانات المتصلة بانتشار الطفرة.
  • لا يوجد دليل حالي يشير إلى أن السلالة الجديدة تسبب ارتفاع معدل الوفيات أو أنها تؤثر على اللقاحات والعلاجات.
  • تقول هيئة “علم الجينوم” البريطانية، إنه يصعب التنبؤ فيما إذا كانت أي طفرة معينة تستجيب، عند ظهورها لأول مرة، للقاح، إلا أن الخوف يكمن في أن تؤدي أي تغييرات إلى زيادة حالات إعادة العدوى أو فشل اللقاح.
  • لا يوجد دليل يشير إلى أن السلالة الجديدة أثرت على اللقاحات والعلاجات الخاصة بكوفيد-19.
  • العلاجات التي يجري تطويرها حاليا بما فيها اللقاحات قد تكون فعالة ضد جميع سلالات الفيروس التاجي.
  • هناك ما لا يقل عن سبع مجموعات أو سلالات رئيسية من كوفيد-19، والأصلية هي التي اكتشفت في ووهان الصينية بديسمبر الماضي، وأطلق عليها العلماء السلالة “إل”، ثم تحورت للسلالة “إس” بداية 2020، قبل أن تتغير لسلالتي “في” و”جي”.
  • عثر على السلالتين “في” و”جي” في أوروبا وأميركا الشمالية، ومنها تحورت إلى سلالات “جي آر” و”جي إتش” و”جي في”، بينما استمرت السلالة “إل” لفترة أطول في آسيا نظرا إلى إسراع الكثير من البلدان في تلك القارة إلى إغلاق حدودها ووقف الحركة.
  • يجمع العلماء العديد من الطفرات الأخرى الأقل تكرارا معا، ويعتبرونها السلالة “أو”.

 

زر الذهاب إلى الأعلى