اخبار لايتالأخبارالاقتصادحدائق نباتية و زهور

تعرف علي  انتاج الزهور في الهند واستراليا و 4 دول أوروبيه

 

هناك دول تزرع الورود  ولكن لا تساهم بقدر كبير في التجارة الدولية للزهور ويتم توجيه معظم الإنتاج لتلبية إحتياجات الإستهلاك المحلي وتوجيه جزء للتصدير إلي الخارج، وهو ما سيلقي الضوء علي مستقبل واعد لهذه الدول عندما تتحول إلي التصدير بشكل كبير مثل الهند واستراليا والدانمارك والسويد  وسويسرا، والبرازيل

أولا:  زراعة الورود في الهند

زراعة الورود قديمة في الهند، حيث تحولت من زراعة عادية إلى أساسية للتصدير، لتتركز في مدن بنغالور، وبيون، ونيودلهي، وحيدر أباد.

                  

كما أن أهم الأصناف هي؛ القرنفل والأقحوان، في حين تقدر المساحة المزروعة بـ 232.70 ألف هكتار، إذ يعمل في كل فدان عشرون عامل.

ثانيا : أستراليا

تتركز هذه الزراعة في مدينة سيدني، وغرب الجبال الزرقاء، كما أن هناك مزارع من الساحل الشمالي إلى الجنوبي، كذلك تعتبر منطقة وسط غرب نيو ساوث ويلز.

 

أبرز مراكز التصدير للزهور في أستراليا، أما عن أهم الزهور فهي؛ القرنفل، والأقحوان، والزنبق، وزهور النجمة، والخشخاش، وأليستر، وميريا.

ثالثا: الدانمارك

تنتج الدنمارك نسبة 40% من الإنتاج الإجمالي للاتحاد الأوربي، وتصدر ما نسبته 70% من إنتاجها، حيث تعد النرويج مع فرنسا وفنلندا أهم الدول المستوردة للزهور الدانماركية.

كما تقدر المساحة المزروعة بالورود في الدانمارك بـ250 ألف هكتار من أنحاء البلاد.

رابعا: السويد

تتركز زراعة الورود في معظم الريف السويسري، كذلك العاصمة ستوكهولم، كما يفضل الناس الأنواع التالية من الأزهار كهدايا في المناسبات: زهرة عباد الشمس، والقرنفل ، وبخور مريم.

خامسا: سويسرا

أشهر الزهور فيها: الزنابق والورود الملونة، كذلك عباد الشمس وأزهار النرجس البري، التي يفضل الشعب السويسري إهدائها للأخرين في مناسبات مختلفة.

سادسا: البرازيل

لا تقوم البرازيل بتصدير الزهور فأغلب الإنتاج يستهلك محلياً مع تصدير القليل منه، حيث تعتبر مدينة أولامبرا (Holambra) المركز الرئيسي لإنتاج وتصدير الورود.

كما يعمل في هذه الزراعة 209.000 برازيلي، أما عن أهم الأنواع فهي: زهرة اللوتس، الكاميليا، الدفلة، والخشاش.

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى