جمهورية جنوب السودان، هي بلد غير ساحلي في شرق ووسط أفريقيا. وأحدي دول حوض النيل حصلت البلاد على استقلالها من جمهورية السودان في عام 2011، مما يجعلها أحدث دولة معترف بها على نطاق واسع، عاصمتها وأكبر مدنها هي جوبا.
يبلغ عدد سكان جنوب السودان 12 مليون نسمة معظمهم من الشعوب النيلية، المسيحية هي الدين الأغلبية، وفي سبتمبر 2017، قال الممثل الخاص للأمم المتحدة للأطفال والنزاعات المسلحة أن نصف سكان جنوب السودان هم دون سن الثامنة عشرة.
وتنشر “أجري توداي” عددا من المعلومات عن أحدي دول حوض النيل أبرز المعلومات عن دولة جنوب السودان وهي:
- من ابرز المعلومات عن دولة جنوب السودان منتجاتها الزراعية، وتشمل بعض المنتجات الزراعية القطن والفول السوداني (الفول السوداني) والذرة الرفيعة والدخن والقمح والصمغ العربي.
- تنتشر أيضا في جنوب السودان زراعات قصب السكر والكسافا (التابيوكا) والمانجو والبابايا والموز والبطاطا الحلوة والسمسم.
- هناك أيضا زراعة الأرز، دوار الشمس، الفاصوليا، القهوة، الشاي والتبغ.
- هناك أيضا إمكانات كبيرة لزراعة الفواكه والخضروات مثل؛ الموز والمانجو والليمون والأناناس والبصل والبامية والطماطم والباذنجان والبطاطا والملفوف.
- يعتبر اقتصاد جنوب السودان أحد أضعف مناطق العالم وأكثرها تطوراً، حيث لا تتمتع جنوب السودان ببنية تحتية متواضعة وبأعلى معدلات وفيات للأمهات في العالم اعتباراً من عام 2011.
- جنوب السودان هو واحد من أفقر البلدان في العالم. معظم القرى في البلاد ليس لديها كهرباء أو مياه جارية، والبنية التحتية الإجمالية للبلاد تفتقر إليها مع عدد قليل من الطرق الممهدة.
- يعتمد اقتصاد البلد ، كما هو الحال في العديد من البلدان النامية الأخرى، اعتمادًا كبيرًا على الزراعة.
- أهم الصناعات هي انتاج البترول الصناعة الرئيسية لجنوب السودان، هذا بجانب الانتاج الزراعي والذي بالكاد يكفي حاجة البلاد.
- قطاع النقل هو أحد القطاعات السريعة النمو في جنوب السودان منذ أن حصلت البلاد على استقلالها في يوليو 2011.
- يعد تحسين البنية التحتية للنقل أولوية بالنسبة للحكومة حيث أنه مفتاح التنمية الاقتصادية للبلاد.
- يخدم جنوب السودان عن طريق البر والسكك الحديدية والمياه الداخلية والنقل الجوي وغالبية الناس يسافرون بوسائل النقل العام على الطرق.
- استخدام تمويل الأمم المتحدة، تم مؤخرا إصلاح وتحسين نظام السكك الحديدية للبلدان بعد تدميره في الحرب الأهلية.
- القطاع لديه بنية تحتية ضعيفة، البلد يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالدول المجاورة له. مركبات النقل مملوكة لمشغلي صغار النطاق
- ضعف الإطار التنظيمي، يوجد في البلاد فقط 100 كيلومتر من الطرق المرصوفة اليوم.
- هناك خطط لبناء 7300 كم من الطرق بين مختلف مناطق الدولة والدول المجاورة في السنوات العشر القادمة، وخطط لبناء جسور لجوبا من عواصم الدولة التسع في حوض النيل.